محمد صبحي: هؤلاء يحاربون صوم رمضان ويهددونني بسبب دعوتي لختم القرآن
الديانة الإبراهيمية خطة جهنمية ومحتوى الراقصات بالتيك توك
الديانة الإبراهيمية خطة جهنمية ومحتوى الراقصات بالتيك توك
متابعة : خالد فؤاد
بصراحته المعهودة التي أعتدناها منه عبر سنوات طويلة من الزمان سواء عبر الأعمال الفنية خاصة المسرحية التي يقدمها ويقوم ببطولتها.
أو عبر البرامج التليفزيونية والصحفية أطلق الفنان الكبير محمد صبحي مساء اليوم مجموعة من التصريحات التى تعد بمثابة القنابل المدوية والتى من المتوقع أن تثير الكثير من ردود الأفعال واسعة النطاق خلال الأيام القادمة.
وذلك خلال ظهوره ببرنامج VIP، مع الإعلامية أميرة بدر على شاشة قناة “هي”.
رصاص العدو وموت الغلابة
فقد قال الفنان الكبير محمد صبحى ضمن ماقال أن هناك مؤامرة كبرى بين الدول العظمى في العالم، منوهًا أن العدو لن يُكلف نفسه أو يدخل في حرب عالمية ثالثة.
وأوضح: العدو استرخص فينا الرصاص وتجييش الجيوش، ليه يكلف نفسه؟
ما ستقوم ليست الحرب، وإنما المؤامرة الكبرى بين الدول العظمى والغلابة هيموتوا”.
وواصل حديثه قائلًا:”العالم أخذ عن العرب علوم الطب والهندسة والرياضة التي وضع أسسها العلماء العباقرة مثل: ابن سينا وابن رشد وابن الهيثم والخوارزمي وعباس بن فرناس، لافتًا إلى أن العالم تقدم بينما تراجع العرب”.
وأوضح: “العالم اكتشف أن الصوم المتقطع الذي يصل إلى 16 ساعة، علاج وحيد وأساسي للقضاء على الخلايا السرطانية مهما عظمت بدون حقن أو علاج كيماوي”.
وبوضوح أكثر قال:” أن الدول الكبرى تحارب اتجاه الصوم؛ لأن شركات إنتاج العلاج الكيماوي ستخسر المليارات، مشيرًا إنهم اخترعوا الآن بكتيريا على الشواطئ تأكل الإنسان في 4 ساعات”.
وواصل:” اللعب الآن في الجينات، والحرب تدور بين الكبار وإحنا صغيرين، فين الإيدز؟ اتنسى وكورونا اتنست، ومؤخرًا قالوا إن الفيروس ظهر له متحورات حتى تتمكن الشركات من بيع اللقاحات ومنحها للمواطنين” .
الديانة الإبراهمية
وإنتقل الفنان الكبير محمد صبحي للحديث عن الديانة الإبراهيمية وقال أنه يرفضها بصورة قاطعة.
فهى وكما قال خطة جهنمية ومنحطة لسلب دين البشر.
وواصل قائلًا:” ربنا ميقدرش يخرجني من ديني إلا بإرادتي، إزاي عاوزين ينزعوا كل تلك الموروثات عشان حفنة من البشر المجرمين يحكمون العالم؟”.
وأوضح : كل رؤساء الدول في العالم تعلم هذا المخطط – بالطبع هناك استثناءات – إنما معظم رؤساء الدول والذين حكموها منذ قديم الأزل مجرمي حرب ويتحدون الله، المهم الدولار وهيعمل كام مليار.
وواصل الفنان الكبير حديثه قائلًا:” القرآن صدّق على جميع الرسالات السماوية التي نزلت على الأنبياء، منوهًا إلى خطورة الوقوف عند مرحلة سيدنا إبراهيم، وإلغاء كل الموروث الديني الآخر” .
وواصل:” العبقرية هات الـ3 اللي بيتخانقوا بشريًا في سنوات الكون ونقف حتى إبراهيم، معقول حد يسمع ده؟!”.
وقال :” هناك دول قربت تنساق للموافقة على الأمر، هذه كارثة سوداء وتصب في النهاية لصالح الكيان الصهيوني”.
وفجر الفنان الكبير كلامه قائلًا:” أنه يتلقى تهديدًا بإغلاق صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك عند نشر صورة يقتل فيها الإسرائيليون الفلسطينيين، رغم أن الولايات المتحدة الأمريكية تزعم أنها تؤيد حرية الرأي”.
وقال:” أنه يكتب كل عام منشورًا في رمضان يدعو فيه إلى ختم القرآن الكريم: فوجئنا في اليوم العاشر من رمضان برسالة من إدارة فيسبوك أنها ترى أن المحتوى فيها إرهاب وتهديد، نحن في عصر التفاهة فقط، فيسبوك يفرح بكل محتوى فيه تفاهة، والإسفاف يطلق عليه مسمى محتوى مثل الراقصات على تيك توك “.
حكومة واحدة للعالم
وإنتقل الفنان الكبير محمد صبحي للحديث عن تأسيس حكومة عالمية تحكم العالم فقال: العالم أصبح أقرب للخطوة قبل الأخيرة من تنفيذ هذا المخطط، حتى ولو كان بعض المثقفين يرفضون كلمة المخطط والمؤامرة حول هذا الأمر.
وبوضوح أكثر قال أن بعض المثقفين لا يحبون مسألة المؤامرة، وهو أمر مقصود في العالم كله، أن يتم رفض فكرة المؤامرة، ألا أن المؤامرة هي النظر إلى أحداث تحدث وتُربط بهذا المخطط.
وواصل:”أن فكرة الحكومة العالمية تحدث عنها من خلال مسلسل فارس بلا جواد، وهذا عبارة عن أفكار صهيونية موجودة من بداية القرن الـ 17، وكان يشوبها الغموض وليس الوضوح، ولم يكن يُعرف أهدافها ولكنها كانت تعمل على نشر الخير والمساواة والعدالة”.
وأشار : لكي يكون هناك حكومة عالمية تحكم العالم يجب أن يكون هناك خطوتين، خطوة حدثت منذ سنوات طويلة وهي “المليار الذهبي” من ألواح جورجيا، وبها 10 وصايا منها استبقاء مليار نسمة فقط وإبادة الباقي، يرغبون من خلالها في إبادة العالم.
واختتم الفنان الكبير حديثه قائلًا:”العالم يمتلك 8 مليارات نسمة، والكرة الأرضية تتسع لأضعاف هذا الرقم، ألا أنهم يريدون إبادة 7 مليارات وإبقاء مليار واحد فقط بحكومة عالمية لتحكم العالم.