أحدث أخبار الفن والرياضة والثقافة والمرأة والمجتمع والمشاهير في كل المجالات

التشخيص في الوقت المناسب لضعف عضلة القلب يساهم في العلاج الفعال

تشخيص أعراض ضعف عضلة القلب
من أجل تشخيص الإصابة بضعف عضلة القلب وأعراضها يعتمد الطبيب على تجربة المريض أولا، حيث أن ما يعبرعنه من أعراض غالبا ما تكون واضحة.

أما الفحوصات التي من شأن الطبيب أن يستعين بها من أجل تشخيصه فهي كالتالي:

تخطيط صدى القلب
تخطيط كهربية القلب
تصوير الصدر بالأشعة السينية
أخذ خزعة من شغاف القلب للتأكد من مدى صحة نسيجه، وهو أمر في غاية الأهمية يتم بواسطة عملية قسطرة في وريد الرقبة.
علاج ضعف عضلة القلب
ينطوي علاج ضعف العضلة على التشخيص أساسا، حيث ينبع منه أولا وقبل كل شيء:

يأخذ مرضى القلب ذوي نسبة الدهون والكولسترول المرتفعين علاجات دوائية
تساهم في السيطرة على مستواهما في الدم بالإضافة إلى اتباعهم نظاما غذائيا وحياتيا خاصا.
الأشخاص الذين يعانون من اعتلال القلب الكحولي، يكون وقف استهلاك الكحول في حالتهم أمرا حاسما، حيث يتم هو أولا ثم تلحقه العلاجات الدوائية والحمية الغذائية لمعالجة قصور القلب.
اعتلال عضلة القلب الضخامي يتم علاجه من خلال أدوية تعمل على تنظيم التنفس وتخفيف أعراض الام الصدر والأهم تقليل خطر الموت المفاجئ، قد يتطلب العلاج أيضا دواءا منظما لضربات القلب.
في حالات ضعف عضلة القلب المتنوعة قد يحتاج المريض إلى زرع جهاز ملازم لهم يعمل على قراءة ضربات القلب وتنظيمها أو استخدام أدوية تعمل على معالجة الرجفان القلبي.

قد يعجبك ايضآ
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.