أحدث أخبار الفن والرياضة والثقافة والمرأة والمجتمع والمشاهير في كل المجالات

توفيق عبد الحميد يستعيد ذكريات”حديث الصباح والمساء”..كواليس وازمات العمل

كتب- أمجد زاهر

يعتبر مسلسل “حديث الصباح والمساء” أحد أشهر الأعمال الفنية الدرامية المصرية

لذلك يحرص الجمهور المصرى والعربى على متابعته باستمرار مع كل عرض له

حيث إن المسلسل واحد من أشهر الأيقونات الفنية

وذلك لارتباطه بذكريات كثيره لدى الجمهور

بالإضافة إلى ذلك أنه من أنجح الأعمال

التي تم عرضها في السنوات الماضية.

توفيق عبد الحميد يستعيد ذكريات “حديث الصباح والمساء”

لذلك حرص الفنان “توفيق عبد الحميد” على استعادة ذكرياته

مع مسلسل حديث الصباح والمساء والذي قدم فيه دور عزيز.

توفيق عبد الحميد يستعيد ذكريات "حديث الصباح والمساء"
توفيق عبد الحميد يستعيد ذكريات “حديث الصباح والمساء”

 

توفيق عبد الحميد يشيد بتتر مسلسل “حديث الصباح والمساء”

وقام توفيق عبد الحميد بنشر تتر العمل الذي قامت بغنائه النجمة أنغام

وذلك عبر حسابه على موقع فيسبوك

كما نشر عدة لقطات من العمل الشهير وصور لأشهر وأجمل المشاهد.

توفيق عبد الحميد عبر كذلك عن مدى إعجابه بكلمات تتر العمل

حيث كتب: “الشاعر العظيم فؤاد حجاج هو اللي كتب تتر المقدمة والنهاية

لمسلسل حديث الصباح والمساء

وكل ما افكر اكتب بوست فيه بيت منها الاقيها مغزولة ببراعة

ومش قادر اكتب بيت منها واسيب باقي الغزل..

تحية تقدير واكبار لشاعر عظيم استطاع أن يعبر تماما

عن مسلسل عظيم في شعر المقدمة والنهاية بعظمة وبراعة لا تقل عن المسلسل”.

توفيق عبد الحميد يشيد بمنتجة مسلسل “حديث الصباح والمساء”

كما حرص توفيق عبد الحميد على الإشادة بالمنتجة ناهد فريد شوقي

على مشاركتها بإنتاج العمل وقتها في عام 2001،

وكتب عنها: “ناهد فريد شوقي.. الأب فريد شوقي، والأم هدى سلطان،

والخال محمد فوزي، القلب حلو والروح أحلى..

لم أعرفها عن قرب إلا أثناء تصوير حديث الصباح والمساء”.

كواليس وازمات مسلسل “حديث الصباح والمساء”

وبالرغم من النجاح الساحق الذي حققه المسلسل ومازال يحققه مع كل عرض له،

إلا أنه من بين الأعمال التي كانت كواليسها محل أزمات بين صناعها،

حيث إن السيناريست محسن زايد سبق وقد ظهر في أحد اللقاءات الإعلامية

مع الفنانة صفاء أبو السعود،

وكانت ليلى علوي ضيفة كذلك على البرنامج،

وتحدث عن بعض المشاهد التي اعترض عليها وقت العمل على المسلسل.

واتهم محسن زايد وقتها مخرج المسلسل أحمد صقر

بأنه أضاف العديد من المشاهد دون معنى والتي تعتبر خارجة عن سياق السيناريو،

معتبرًا بذلك أنه يخدم العمل، لكنه تسبب بضرر كامل بحسب قوله حينها،

وهو ما حدث في مشهد وفاة عطا المراكيبي أو أحمد خليل،

حيث خرج المشهد بشكل مختلف تمامًا عما كتبه.

وأكد محسن زايد أنه ظل يكتب في هذا المشهد لمدة 3 أيام

إلى أن توصل لأن يكون المشهد عبارة عن حديث لشخصية هدى أو ليلى علوي مع المتوفي، ولكن في خيالها فقط،

ثم تسقط دموعها على وجهه وتقول له “كدا يا عطا”،

لافتًا إلى أن ما ظهر على الشاشة كان غير ذلك،

وأن المشهد كان طويلًا، كما انتقد الفستان الذي ارتدته ليلى علوي وقتها وأكد أنه غير ملائم لأجواء ما كتبه.

من جانبها حرصت ليلى علوي على الرد على انتقادات محسن زايد خلال اللقاء

وأكد أن العمل وهذه المشاهد تحديدًا لاقت إعجاب الجمهور،

لافتة إلى أن إخراج المشهد أمر يخص المخرج وحده، والذي لا يمكن أن يتدخل فيه الممثل،

وأن اعتراضه يوجهه للمخرج وليس لممثلي العمل.

واقرأ ايضا

https://www.elmshaher.com/%d8%ad%d8%b3%d9%86-%d8%ad%d8%b3%d9%86%d9%89-%d9%88%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%b3%d8%b1%d8%ad-%d9%81%d9%86%d8%a7%d9%86-%d8%a7%d9%84%d9%86%d8%b5%d9%81-%d9%82%d8%b1%d9%86-%d9%85%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%b9/

قد يعجبك ايضآ
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.