أحدث أخبار الفن والرياضة والثقافة والمرأة والمجتمع والمشاهير في كل المجالات

“سلاف فواخرجي لزوجها.. لم أكن جديرةٍ بك كما يكفي!! “

“سلاف فواخرجي لزوجها.. لم أكن جديرةٍ بك كما يكفي!! “

قصة حب تنتهي بعد 23 عاماً!! 

بأرقى الكلمات المليئه بالحبّ والاحترام،

 أعنلت الفنانه “سلاف فواخرجي” إنفصالها

 عن الفنان “وائل رمضان” بعد 23 عاماً من

 الحب والزواج.. وولدين. 

وكتبت على حسابها.. 

أقرأ في تصريف كلمة الفِصام … انفصمت

 العُرْوةُ انقطعت وانحلَّت، اِنْفَصَمَ ظَهْرُهُ؛

 اِنْصَدَعَ، اِنْفَصَمَ الإِناءُ : اِنْكَسَرَ دونَ فَصْل،

 وانْفَصَمَ المطَرُ: انقطع وأقلع.

وأنا كتلك العروة انقطع… وظهري ينصدع

 وكذلك الإناء الذي ينكسر ولا ينفصل،

 وكالمطر الذي أقلع راوياً وهطل حارقاً،

 وأنا الآن أعيش ذلك الفِصام.. أمامك أيها

 النبيل.

وبعد الفِصام …

وبعد الفِصام فطام … كما ننفطم عن أمهاتنا يوماً ننفطم عمّن نحب.. كما انفَطِم عنك الآن 

 وقلبي كما يُقال ينخلع.. ليس بيدك وليس 

 بيدي … إنما هو القدر يرسم حيواتنا ويختار

 لنا ما ليس نحب، لسبب ما، أو حكمه ربما، 

 وألم في القلب على الأكيد!!

لم أكن جديرة بك كما يكفي..

أقسم أنني قد حاولت.. وأقسم أنك كنتَ أهلاً

 لما هو أبعد من الحبّ..وكنتُ طفله تحبو أمام 

جبل مهما حاولتْ لن تصل إلى قمتك.. كنتَ

وستبقى رجلاً في عيني.. وأمام الله والبشر

 رجلُ … والرجالُ قليل، سنداً لي إن ملت 

 ورحمةً لي إن ظُلمت … ويدك الحانيه أول 

 من تنتشلني إن وقعتُ، وكعادتك لن تدعني 

 أحتاجك … لأني مذ عرفتك أراك قبل طلبي، 

 وكنت تسبق حتى ندائي.. وفي ضعفي وفي فرحي. 

سامحني.. 

سامحني إن كنتُ قد أخطأتُ أو قصرتُ يوماً

 وأنا أعلم أن قلبك جُبل على الحُب والكرم والعطاء. 

” البداياتُ أخلاق … والنهاياتُ أخلاق”.. 

 موضحة أنها لن تبتعد عنه بالرغم من الإنفصال، كنت بدايه.. وليس لك في قلبي وعقلي وحياتي

 ووجداني نهاية.. وإن ابتعدنا لا يمكن أن ننفصل ولو انفصلنا. 

وائل صديقي..

 أبو الحمزه وعلي.. شكراً لك إلى يوم الدين 

 وأحبك إلى.. أبد الآبدين.

قد يعجبك ايضآ
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.