فنانة شهيرة طليقها  يهددها بتشويه وجهها وهي تقول أنه “غير متزن نفسيا “

فنانة شهيرة طليقها  يهددها بتشويه وجهها وهي تقول أنه “غير متزن نفسيا ”

 

 

انتصار محمد حسين

 

كشفت الفنانة دنيا عبد العزيز أن حياتها تحولت بعد عام 2020، وأنها لم تعد تنخدع في البشر،

لأن الخادعين لم يعودوا موجودين في حياتها، قائلة:

“خلاص مش هيبقى فيه خداع ولا وجع تاني، الكويس موجود واللي مش كويس مشي”.

 

أما عن ماتردد عن ارتباطها  الشديد بوالدتها الراحلة، أشارت أنها ما زالت حتى الآن محتفظة بكافة مقتنياتها كما هي،

وأنها مانعة أي شخص من دخول الغرفة غيرها، إلا إذا كان أحد المقربين فتسمح له بالدخول ليدعو لها ويقرأ لها قرآن، موضحة:

“حتى آخر بطاطين استخدمتها وفيها ريحتها زي ما هم، ومعايا توكة فيها جزء من شعرها محتفظة بها”،

كما أعربت عن انهيارها الشديد وقت معرفتها بإصابة والدتها بالسرطان.

 

وتحدثت عن دور الفنانة دلال عبد العزيز

في تقديمها في البداية للجمهور، وكيف أنها تعدها أمها الثانية،

مشيرة: “أصدقاء أمي من الوسط الفني من زمان، زي الله يرحمها دلال عبد العزيز أمي الثانية،

وسمير غانم الله يرحمه، والمخرج الكبير عاطف سالم، كلهم شافوا إن عندى موهبة،

وعلشان كده أستاذة دلال عبد العزيز رشحتني للفيلم”.

 

واوضحت أنها

انها لم تتخذ قرار باحتراف التمثيل إلا عندما وصلت سن المراهقة، قائلة إن حلمها الأساسي كان أن تصبح طبيبة،

ولكن بعد مشاركتها في فيلم “الجراج“، تفكيرها تغير، وأحست أنها كبرت

، ورغبت وقتها أن تكمل في المجال الفني وتدرس السينما”.

 

وعن أخطر تهديد تعرضت له في حياتها، أوضحت أنها كانت مرتبطة من قبل وفاة والدتها

بشخص غير متزن نفسيا، وأنه هددها وقتها بتشويه وجهها، ولم تبلغ الشرطة وقتها بسبب خطورته.

 

 

وقالت إنها زعلت في البداية عندما تم استبدالها من فيلم “سارق الفرح”، وإعطاء الدور للفنانة حنان ترك رغم أنها كانت ماضية العقد

، مستكملة حديثها: “بعد ما شوفت الفيلم ما تضايقتش لإن حنان ممثلة مهمة جدا، واللي يضايق لما يكون الممثل أضعف”.

كما أن الفنانة دنيا كانت دوما حريصة كل الحرص على مشاركتها في الانتخابات الرئاسية

وذهبت بالفعل للإدلاء بصوتها كباقي زملائها الفنانين وباقي شعب مصر.