أحدث أخبار الفن والرياضة والثقافة والمرأة والمجتمع والمشاهير في كل المجالات

هديل حسن لـ أسرار المشاهير: كنت متحمسةً للعمل مع محمد ممدوح.. وانتظروني في “الغرفة 207” على “شاهد”

هديل حسن لـ أسرار المشاهير: كنت متحمسةً للعمل مع محمد ممدوح.. وانتظروني في “الغرفة 207” على “شاهد”

 

حوار: ياسر خالد

 

نادين خان من أشطر وأجرأ المخرجين على الساحة وخفيفة ظل في نفي الوقت

 

لست قلقة من تصنيفي كنجمة أفلام مهرجانات ولا أعلم من الذي يصنف الأعمال إلى مهرجانات وتجارية

 

تنوع الثقافات والعادات أهم ما يميز أعمال العربية المشتركة

 

الحوار معها ممتعًا للغاية، فهي فنانة واعية ومثقفة، وعلى دراية وإلمام كبير بتفاصيل العملية الفنية، تعمل بروح الهاوية، على الرغم من احترافيتها الكبيرة في العمل.

 

 

تغيب لبعض الفترات، لكنها تعود أقوى من السابق، أثبتت نفسها في عملٍ شاركت فيها، فأشاد بها الجمهور والنقاد، وأثنوا على تنوع أدوارها.

 

إنها النجمة هديل حسن، التي تألقت، مؤخرًا، من خلال فيلم “أبو صدام”، فكان لـ جريدة “أسرار المشاهير” هذا الحوار معها حول دورها في الفيلم.

 

فإلى نص الحوار…

 

كيف تم ترشيحكِ لفيلم “أبو صدام”؟

الأستاذة نادين خان، مخرجة العمل، هي التي رشحتني للدور.

 

ما أكثر شيء جذبكِ للشخصية؟

أكثر شيء جذبني للشخصية أن بها تحدي كبير، فأولًا الشخصية نفسها تتحدى أبو صدام نفسه، وأنا كممثلة يجب أن أوصل كل أحاسيسي بدون كلمةٍ واحدة، وكان لابد لوجهي وجسدي أن يقولا كل شيءٍ، لم يُقل كحوارٍ.

 

كيف وجدتِ التعاون مع الأستاذة نادين خان، بعد “سابع جار”؟

التعاون مع الأستاذة نادين خان كان سلسًا ولذيذ جدًا، فبخلاف أنها مخرجة من أشطر وأجرأ المخرجين على الساحة الفنية، فهي “ست دمها خفيف جدًا” والعمل معها دائمًا ممتع، في وقت العمل يكون مبهرًا لك أن تشاهدها، أما وقت الراحة فيكون لذيذًا جدًا.

 

 

وكيف وجدتِ التعاون مع الفنان محمد ممدوح وباقي فريق العمل؟

في الحقيقة أنا كنت متحمسةً جدًا أن أعمل مع الفنان محمد ممدوح، “دي حاجة كان نفسي فيها من زمان”، والحقيقة أن الكاست والكرو كانوا في منتهى الاحترافية، فالعمل معهم يدفعك للأمام.

 

الفيلم شارك في مهرجان القاهرة السينمائي وكذلك فيلم “الحد الساعة 5″، ألستِ قلقةً أن يقال أن “هديل حسن نجمة أفلام مهرجانات”، وأن يؤثر ذلك على ترشيحكِ لأفلام تجارية؟

لا لست قلقةً، فهذا شرف لي أن أحضر المهرجان الأكبر في بلدي بأعمال أنا فخورة بها، إلى جانب أن “أبو صدام” فيلم تجاري وتم طرحه في السينمات، وليس معنى أنه شارك في المهرجان أنه فيلم لا يخاطب الجمهور.

أيضًا أنا لا أعلم من، الذي يصنف الأعمال بهذا الشكل، فالممثل من المفترض أن يكون قادرًا على أن يقدم كل الأنواع، وأعتقد أن القائمين على صناعة السينما يعرفون هذا جيدًا.

 

 

كيف تم ترشيحكِ لمسلسل “سنونو”؟

الأستاذ خيري بشارة، مخرج المسلسل، هو الذي رشحني له، وذلك بعدما عملنا سويُا في “الحد الساعة 5″ كممثلين زملاء، وفيلم ” يوم الحداد الوطني في المكسيك” من إخراجه، ومن المقرر عرضه على منصة “نتفليكس” قريبًا جدًا.

 

كيف ترين المسلسلات العربية المشتركة؟

هذه الأعمال تكون بها شيء طازج، لأنك تتعرض لثقافات غير ثقافتك التي اعتدت عليها، لكنها قريبة جدًا منك، فأن يكون هناك تنوع في اللهجات والعادات هذا يعطي للأعمال لونًا خفيفًا وشعبيةً أوسع.

 

 

وما هي أعمالك القادمة؟

لقد انتهيت من تصوير مسلسل “الغرفة 207”، والمنتظر عرضه عبر منصة “شاهد” قريبًا جدًا إن شاء الله.

قد يعجبك ايضآ
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.