ريجيم اليوم الواحد المتكرر وهو نوع من أنواع الريجيم الكيميائى المعتدل الذى يؤتى ثماره بطريقة معتدلة وصحية فى آن واحد، وهو يعتمد على تناول نوع واحد من الطعام لمدة يومين أو ثلاثة، ثم يتم الانتقال إلى نوع ثان لمدة يومين أو ثلاثة أيضا، وهكذا ولا تتعدى فترة هذا الريجيم أسبوعين وهذا النظام لا ينصح به إلا للأشخاص الأصحاء والذين لا يعانون أمراضا بالقلب، أو الكلى أو السكر. وعادة يتم اتباعه من الأشخاص ذوى الوزن الزائد والإرادة الضعيفة فى اتباع الريجيم الغذائى لمدة طويلة، أو مع هؤلاء الذين أصيبوا بالملل من أنظمة الريجيم وحدث لهم تكيف، وثبات فى الوزن وهذا النظام يجب أن يخضع إلى إشراف طبى كامل ولا ينبغى تكراره إلا بعد موافقة الطبيب.

وهذا نظام غذائى لمدة 4 أسابيع

مع ضرورة متابعة الاهتمام بالممارسه الرياضية حيث ثبت من قبل دور الرياضة فى الحد من الشعور بالتوتر والضغوط والإكتئاب، و ضرورة استبدال التمارين المرهقة في النوادي الرياضية برياضة المشي في حال أراد الشخص تحسين معدلات الكوليسترول والأنسولين في الدم.

وقد أشارت دراسة أمريكية حديثة نشرت في دورية “بلوس وان” الأمريكية إلى أن التمارين منخفضة الحدة على كرياضة المشي تحسن معدلات الأنسولين والدهون في الدم أكثر من ساعة من التمارين المرتفعة الحدة في النادي الرياضي، وانة يجب زيادة الوقت الذي نمضية يومياً في الحركة وعدم الجلوس.